_ أطلع برة

أكثر ف أكثر فينهال بالضړب على عماد
الجد بصرامة وصوت جهوری شعيب
توقف شعيب يتنفس پعنف يرغب وبشدة في معاودة ضړب عماد
إنتبة لصوت الجد مهران يخاطب عمه 
إبنك زودها أوي ياتوفيق إخس عليك وعلى تربيتك معرفتش تربيه ومعلمتهوش الأصول 
أخفض توفيق رأسة بخزى من أفعال إبنة المشينة ورد 
حقك عليا ياحاج أنا مش عارف الواد دة جرالة إية من ساعت ماطلقها وهو حالة لا يسر عدو ولا حبيب
عماد بصوت ضعيف مجهد
أنا معملتش حاجة ڠصب عنها كلة كان برضاها.
جحطت عين شعيب پصدمة من دنائه أبن عمه يعلم بأنه كاذب ف منظر لتين يؤكد للأعمى بأن عماد كاذب لا محال.
أقترب حسان من لتين وتصرخ تصرخ كرامتها المهدورة وكبريائها المبتور التمعت عين
عماد ونورا بالتشفى كم يسعدوا لرؤيتها مهانة هكذا إتسعت إبتسامة عماد وهو يستمع لكلام حسان
بصعوبة بالغه أستطاعوا تخليص لتين من بين يداة.
الجد پغضب حساااان أنت نسيت نفسك ولا إية متمديش إيدك عليها أنت فاهم
حسان پغضب مماثل 
الجد إخرس قطع لسانك ولسان أى . حد يمس حفيدتى بكلمة.
حسان بحدة
دى بنتى ومن حقى ....
قاطعة الجد بصرامة
لما تعرف تبقى أب الأول إبقى تعالى كلمني عن حقوقك تك كسر حقك
عماد بصوت نادم مزيف
أنا أسف ياجدى أنا مستعد أرجع لتين على ذمتي من تاني ونصلح الغلط إللى أنا وهي عملناة 
التمعت عين حسان بالسعادة فهو من البداية يريد أن تعود لتين لعماد بأي شكل من الأشكل أما الجد ف أقترب من عماد بهدوء مريب ثم لطمة على وجهه بقسۏة .. بينما لتين فكانت في عالم موازي وعقلها يردد جملة واحدة 
مستعد أرجع لتينعلى زمتى تانى
يرددها عقلها مرارا وتكرارا هل ستعود لهلاكها من جديد صړخت پهستيريا أفزعت الجميع فهى لم تكن طبيعية على الإطلاق ووسط نظراتهم الذاهلة أسرعت تجاة شرفتها تقف على حفاتها ت
حياتها.