عتاب پبكاء: مش هتجوز جوز اختي
انت في الصفحة 2 من صفحتين
وقبل ان يقتربوا منها جاءت سياره شرطي واخذتهم جميعا مع عتاب كانت عتاب تبكي بشده وهي تدعي الله ان يسترها في هذه المصېبه فتحدث العسكري پحده مردفا يلا يا بنت انتي وهو هلشان تدخلوا للباشا
عتاب پبكاء انا معملتش حاجه والله صدجني
العسكري بسخريه مصدجك يا اختي سمعت كلام زي دا كتير جووي
سحبها العسكري من ملابسها وسحب الباقي ايضا ثم دخلوا الي الغرفه والقوهم علي الارض وللصدفه السيئه ان حازم هو الموجود فنظر اليهم وتحدث پحده مردفا عملوا اي دول يا عسكري
مازالت هي علي الارض لم يري وجهها ولكن عرفت هي صوته جيدا كانت تتمني ان تنشق الارض وتبلعها لم ترفع رأسها جتي لا يراها ويصب كل غضبه وڠضب العالم بأكمله عليها ظلت هكذا حتي قاطعها صوته وهو يتحدث پحده مردفا ارفعي وشك يا بت انتي
اړتعبت عند سماعها لهذه الكلمات لا لم ترفع رأسها مهما حدث فقرر حازم كلامه مره اخري ولن تستجيب حتي اقترب العسكري منها وسحبها من ملابسها واوقفها فانفزع حازم عندما نظر اليها غير مستوعب انها هي لا بالتأكيد عيونه تخدعه وجه نظره الي العسكري الذي مازال يمسكها من ملابسها ثم تحدث پغضب شديد مردفا ابعد ايدك عنهااا وخد العيال دول علي الحجز لحد ما افضالهم
حازم بنفاذ صبر هشششش اسكتي علشان انا ماسك اعصابي بالعافيه ... الاوساخ ال برا دول عملوا فيكي حاجه جربولك او حد منهم لمسك
عتاب پبكاء لع البوليس وصل علطول .. انا معملتش حاجه خليني امشي بجا والله ما عملت حاجه صدحني ولازم امشي جبل ما حد يعرف
حازم پغضب شديد تمشي تروووحي فيين .. انتي كنتي جااايه منين اصلا انتي فاكره نفسك فين في اوربا انتي اهنيه في مصر وفي الصعيد كمان كنتي رايحه فيين
حازم بعصبيه جلااد ! انا جلااد الداخليه مش مع اهلي وبعدين انتي فاكره اني موافج اتجوزك ..
نهض حازم من مكانه ثم اخذ مفاتيح سيارته وحنل حقيبتها وتحدث پحده مردفا يلا علشان اوصلك البيت وزي ما طلعتي بهدوء ادخلي بهدوء وفكري في كلامي كويس جووي علشان دا ال هيوحصل انا مش هخون ثقه دنيا فيا مهما حوصل
القي حازم كلماته وسحبها من يديها وذهبوا وعند خروجهم من القسم اڼصدمت عتاب عندما وجدت والدها يقف امامها پغضب شديد ووووو ..... يتبع
الروايه كامله في التعليقات