الثلاثاء 26 نوفمبر 2024

عتاب پبكاء: مش هتجوز جوز اختي

انت في الصفحة 1 من صفحتين

موقع أيام نيوز

عتاب پبكاء مش هتجوز جوز اختي ... مش هاخد فرحه اختي ... عايزيني اتجوز الجلاد ...مش هيحصل انا عايزه خطيبي ومش هسيبه
محروس پغضب شديد مفيش خطوبه خلاص انا بوظتها
علاء بحزن يا عمي حرام عليك اكده
محروس پغضب الموضوع انتهي خلاص
نظر علاء الي عتاب بحزن ثم نزع دبلته من يده ووضعها علي الطاوله وذهب فنظرت عتاب الي ابيها پبكاء شديد ثم دخلت الي غرفتها فتحدث محروس بضيق مردفا الجواز الاسبوع الجاي يا حج

اما عند حازم كان في مديريه الامن يباشر بعض اعماله يحاول بكل الطرق ان يوقف تفكيره ولو قليلا حتي انتهي من عمله وذهب الي بيت والده فوجده يجلس علي طاوله الطعام وبجانبه والدته واخته واخيه فتحدثت والدته بابتسامه مردفه تعالي يا حبيبي علشان تاكل
اقترب حازم منهم زجلس في كرسيه الخاص كان ينظر الي الطعام بشرود حتي لاحظ هدوئهم ونظرات اخته واخيه فتحدث بضيق مردفا مالكم شكلكم مش طبيعي
اخته شيماء ها لع .. مفيش حاجه يا اخوي
اخيه زين مفيش ... مفيش حاجه
رمضان ببرود لع فيه ... مبروك فرحك الاسبوع الجاي
انتفض حازم من مكانه ثم تحدث پحده مردفا نعم فرح مين وزفت اي
والدته دلال فرحك علي عتاب يا ابني
حازم پحده عتااااب مين
شيماء بتوتر اخت دنيا الله يرحمها ابوي وابوها فسخوا خطوبتها بخطيبها واتفجوا انكم هتتجوزوا وفرحكم اخر الاسبوع 
نظر حازم اليهم پغضب شديد وفجأه القي طاوله الطعام بأكملها علي الارض ثم تحدث پغضب شديد مردفا في احلامكم ان دا يوحصل
رمضان بضيق انا فسخت خطوبتها علشان تتجوز انت وهي وجاي دلوجتي تجولي لع طيب الناس هتجول عليها اي دلوجتي بعد ما البلد كلها عرفت انك هتتجوزها مش كفايه انهم بيجولوا انها سابت خطيبها علشانك وانها خانت اختها
حازم پغضب شديد انت ال عملت اكده انت صوووح انت ال خليت كل دا يتجاال عنها علشان اتجوزها ... انا معرفش اتجوز اخت مرتي
رمضان بضيق خلاص خلي الناس كلها تجول عليها انها غلطت معاك كمان وانت سيبتها
نظر حازم الي زالده پغضب شديد ثم خرج من البيت بأكمله فتحدثت دلال بحزن مردفه مينفعش اكده يا رمضان حرام عليك كفايه ال هو فيه
رمضان بحزن بعمل اكده علشان خاطر مصلحته والله يا دلال وبكره تعرفي
عند عتاب في الساعه الثالثه صباحا اخذت ملابسها في حقيبه صغيره ووضعت هاتفها علي الفراش ثم تسللت من البيت بهدوء وعندما خرجت ظلت تركض بسرعه حتي ابتعدت عن البيت كثيرا كانت تنظر الي الشارع پخوف شديد فالظلام هو الذي يسود في هذا الوقت حتي سمعت صوت شباب يضحكون فركضت عتاب بسرعه ولكن لمحها احدي الشباب واقترب منها وتحدث بخبث مردفا واه واه رايحه فين يا حلوه اكده
عتاب بتوتر سيبوني بالله عليكم انا معملتش حاجه
نظر الشباب اليها بخبث

انت في الصفحة 1 من صفحتين