حور نوح
انت في الصفحة 1 من 4 صفحات
حور نوح الشرقاوي طلق مراته
حور كانت قاعده في جنينه القصر لما سمعت الجمله دي و قفت مصدومه
حاسه بالفرحه لا لا حزن لا قلبها بينبض بقوه
حور بتوترانتي بتقولي اي.... عرفتي ازاي
سلمي بابتسامه انا بقول انتي نسيتي الموضوع دا و مش مهم نتكلم فيه سلام
حور بسرعهسلمي متهزريش امتى حصل الكلام دا.... و انتي عرفتي ازاي....
حورطب طب ليه
سلمي بخبثوانتي مهتمه ليه مش قلتي انك نستيه و بعدين لو بابا عرف انك لسه بتفكري فيه هيطين عشتك
حور بحزن وهي بتقعد على الأرض جانب الورد و ايش اقول للقلب.. القلب لاينسى محبوبه حتى ان كان هو نسيه
سلمي وهي بتقعد جانبهادا من حظك انه طلق مراته يا بنتي.... دي فرصه متتعوضش
رفضني زمان تفتكري ممكن يقبل دلوقتي
سلميو الله لو كان شافك بس كان هيقع في عشقك و كفايه جمالك الرباني
و طيبه قلبك اللي مافي زيها
حور بابتسامه هو هيرجع يمسك العمديه تاني بعد ما رجع
سلمي مش عارفه بس اللي عرفته انا معه طفل عمره شهور ممكن يكون ابنه
سلميبس تعرفي كل بنات البلد أهلهم بيجهزوهم عشان بيفكروا يوقعوه
حور بتغير الموضوع هو بابا فين
سلميفي الأرض الزراعيه
حورهروح له ما تيجي معايا
سلميلا يا اختي انا سليم كلمني و قال هكلمك على العصريه هستنا عشان اكلمه
حور وهي بتبوس راسهاربنا يتملك بخير يا قلب اختك
حور طلعت و راحت الاسطبل
الحصان جاهز يا ست حور
حورتسلم يا عم سليمان طلعه بقى عشان رايحه لبابا
حاضر.....
بعد مده ركبت حصانها كان هايج و بيجري بسرعه حور متعوده على كدا لكن دي اول مره يبقى بالشكل دا
كان الحصان بيجري بطريقه غريبه حور كانت مړعوبه و بتحاول تتحكم فيه
في نفس الوقت
نوح الشرقاوي كان بيسوق عربيته بسرعه جدا و بيمسك ملف مكنش واخد باله من الطريق ووو
حور الغندوريبنت جميله جدا ذكيه طيبه جدا وهاديه عيونها فضيه شعرها اسود طويل
البدايه
نوح بيسوق عربيته بسرعه و بيمسك ملف مكنش واخد باله من الطريق لحد ما سمع الحصان فرمل عربيته بسرعه لما شاف الحصان واقف ادامه
نزل من العربيه واټصدم لما شاف بنت واقعه أدام عربيته
خصوصا شعرها الاسود طويل جدا
نزل لمستواها و شال راسها من على الأرض و ساندها على رجليه كانت
نوح بهدوءيا انسه.. استر يارب
قالها و هو بيشيلها من على الأرض و بيحطها في عربيته بهدوء
ساق عربيته وطلع على المستشفى كانت بيبصلها باستغراب