الأحد 24 نوفمبر 2024

الحلقة الثامنة اقټحمت حصوني بقلمي ملك إبراهيم

انت في الصفحة 1 من 4 صفحات

موقع أيام نيوز

الحلقة الثامنة
اقټحمت حصوني
بقلمي ملك إبراهيم
نظر أدهم إلى فيروز بنظرات ڼارية قادرة على حرقها ثم اتجه ببصره إلى شادي الواقف امامه وعينيه متعلقه بفيروز بطريقة اشعلة النيران بقلب أدهم حتى فكر في ق تل شادي و حر ق المكان بأكمله 
عند الياس 
وقف يمزح مع احدى الفتيات ويتغزل بها وهو يقربها اليه
نظرت اليهم ريم بشمئزاز ثم تحدثت مع موني  

الحفلة هنا فيها شوية مناظر اعوذ بالله
ضحكت موني قائلة 
يا بنتي هو كده حاجه اومال لو شوفتي المناظر الا انا بشوفها في الاماكن التانية دي ده كله بيبقى على بعضه خلطبيته بالصلصة
ريم بغيظ 
انا مش عارفة انتي بتروحي الاماكن دي ازاي اصلا وليه !
موني بمرح 
بكتشف المجتمع الايطالي
ريم بغيظ 
عميقة اوي في اكتشافاتك
همس الياس للفتاة في اذنها ان تذهب معه وافقته الفتاة واخذها وذهب وهو يضمها اليه واثناء ذهابه من امام ريم وموني تحدثت ريم باللغة العربية معتقدة انه ايطالي ولم يفهم ماذا تقول
كتكم القرف عيل ملزق وبت قليلة الادب
توقف الياس عن السير ثم نظر إلى ريم واقترب منها قائلا 
انتي قولتي ايه 
نظرت إليه ريم پصدمة ثم تحدثت بارتباك 
اانت مصري 
نظرت إليه موني بتفكير وشعرت انها رأته من قبل 
اقترب منهم عمار يتحدث إلى الياس 
الياس عايزك 
نظرت إليه موني پصدمة وحاولت اخفاء وجهها لكن عمار تذكرها جيدا عندما رأها وعلم انها هي نفس الفتاة التي انقذها واټصاب بذراعه بسببها 
اقترب من موني اكثر قائلا پصدمة 
هو إنتي 
تحدثت موني بارتباك وهي تجذب ريم من يدها ليذهبوا 
لا مش انا
ثم ركضت هي وريم 
وقف عمار بجوار الياس ينظرون اليهم بدهشة 
ثم تحدث عمار وهو ينظر اليهم وهم يركضون بعيدا عنهم 
انا متأكد انها هي
تحدث الياس هو الاخر وهو يتابع ركوضهم 
ايوه فعلا هي
عند أدهم وفيروز 
تجمدت فيروز مكانها ثم سقط من يدها كأس العصير من شدة الصدمة عندما وجدت أدهم يقف امامها وينظر إليها پصدمة بعد ان استمع الى حديث شادي عنها بهذه الطريقة ووجودها معه في هذا الوقت 
اقترب والد شادي من فيروز يتحدث معها بابتسامة 
اهلا يا فيروز ده شادي ملوش سيرة غيرك من يوم ما شافك
ثم اضاف وهو ينظر إلى أدهم قائلا 
ده بقى شادي ابني يا أدهم بيه
نظر أدهم إلى فيروز بنظرات ڼارية قادرة على حرقها ثم اتجه ببصره إلى شادي الواقف امامه وعينيه متعلقه بفيروز بطريقة اشعلة النيران بقلب أدهم حتى فكر في قتل شادي و حړق المكان بأكمله حتى تحدثت ماريا 
ذوقك حلو شادي اتمنى احضر فرحكم قريبا
نظرت فيروز إلى ماريا والى اقترابها من أدهم بهذه الطريقة واعتقدت انها زوجته التي يغار عليها كما قال لها وارادت ان ټنتقم لقلبها منه 
ابتسم شادي وهو ينظر إلى فيروز بنظرات عاشقة يفهمها أدهم ويعلم معناها جيدا ثم تحدث شادي بتأكيد 
ان شاءالله قريبا
حاول أدهم السيطرة على غضبه حتى لا تعلم ماريا او يعلم اي احد من الحضور انه يعرف فيروز او تربطهم اي علاقة 
ارتبكت فيروز من نظراته المشټعلة وذهبت سريعا من امامهم وهي تتحدث بارتباك 
عن اذنكم
ثم ذهبت بخطوات تشبه الركض تابعها أدهم بعينيه المشټعلة وركض خلفها شادي 
نظر والد شادي إلى أدهم وماريا ثم تحدث باعتذار 
البنت شكلها اتكسفت معلش
ثم اضاف بثقة 
اصلها هي

انت في الصفحة 1 من 4 صفحات