الحقي يابت
انت في الصفحة 2 من صفحتين
الي بقت عروسه..بنت عمك كبرت وعمرها بقى ٢٠ سنه لك حق تنساها اذا كنت ناسي ابوك
خلينا في المهم هتعمل ايه في موضوعها
يونس قال باستغراب موضوع ايه
بصلو بضيق وقال..ركز معايا شويه..مش انت قبل ما تسافر اتجوزتها
يونس ضحك جامد وقال..اتجوزتها..اتجوزتها ازاي بس يا بابا انت كمان مصدق الكلام ده..دي حتى حتت الورقه الي كتبناها حتى مش متوثقه في المحكمه.. انا بس كنت مش عايز ازعل عمي علشان تعبان
ابوه قال بضيق ...عمك كان تعبان في جسمو مش في دماغو علشان تاخدو على قد عقلو
في الوقت ده نزلت رضوى بفرحه ولسه هتجري عليه شافت البنت الي معاه نايمه في حضنو اتجمدت مكانها بس الي صدمها اكتر كلامو لما قال...يا بابا انا مقصدش حاجه بس رضوى دي اختي ده انا كنت اشلها على حجري ولما عملنا الي انت بتسميه جواز ده كانت هيه يادوب ١٢ سنه يعني صغيره قوي ..ومع ذلك لو انت مصر اني كده متجوزها..مش مشكله هطلقها حتى اتجوز جوليا وووووووو. يتبع
باقي الروايه كامله في التعليقات