الحلقة ١٧ مكتوبة علي اسمي
انت في الصفحة 8 من 8 صفحات
من عامر ومن فكرة انه خاطب وفي بنت تانيه غيرها في حياته!!
في نفس الوقت ده كان عامر وصل بعربيته قدام العمارة اللي آيات ساكنه فيها.. كان حاسس انه عايز يشوفها وافتكر انه مخدش رقم تليفونها علشان يتكلم معاها و يتقابلوا ويكملوا كلامهم.
آيات كانت واقفه في البلكونه وهاجر وهدير دخلوا وقفوا معاها وكانوا بيصالحوها.
هاجر شافته وهو واقف تحت جمب عربيته وقالت پصدمة الحقوا دا عامر هنا!!!
آيات بصت بلهفة تحت وهدير بصت پصدمة وقالت ده هو بجد هو بيعمل ايه هنا!
آيات اول لما شافته قلبها دق بسرعه وكانت حاسه پخوف وقالت هو جاي ليه دلوقتي!!
عامر ضحك وهدير قالت ل آيات الله.. ضحكته حلوة اوي يا آيات يا بختك!.. بقلمي ملك إبراهيم.
ولحد ضحكت عامر هنوقف الرواية اسبوع لاني مسافرة اجازة مع العيلة ومش هقدر انشر خلال الاسبوع ده ان شاء الله هرجعلكم يوم الاتنين القادم في رعاية الله وحفظه
قصص وروايات كاملة