السبت 23 نوفمبر 2024

انا عارفة يا بابا انه ڠصب عنك وده نصيبي

انت في الصفحة 1 من صفحتين

موقع أيام نيوز

انا عارفة يا بابا انه ڠصب عنك وده نصيبي وانا راضية بيه وطالما جوازي منه هو اللي هيخليه يبعد عنكم انا موافقة ودموعها نزلت وهيا بتقؤله انا بس خاېفة اووي من اللي مستنيني هناك خاېفة اوي يا بابا ومسحت دموعها بايدها بعشوائية وقربت من ابوها وحضنته جامد كانها بتاخد منه الامان لاخر مرة
حضنها ابوها جامد وهو دموعه مغرقة وشه وصعبان عليه اللي بيحصل في بنته وخصوصا انها لسة صغيرة وحازز في نفسه انه شايفها كدة مقهورة و تايهة وخاېفة من اللي جاي وحاول يطمنها بكلامه مع انه من جواه قلبه مفطور علي بنته و قالها بدموع حقك عليا يا بنتي لو بايدي كنت رفضت بس ده راجل قادر ومش هيرحمني انا واخواتك وقطع كلامه جرس الباب ورهف اتنفضت اول ما سمعت الجرس وابوها قالها اكيد هو جه مع المأذون اجهزي يا بنتي علي ما اندهلك وسابها وخرج وهيا قامت پخوف وفتحت دولابها وطلعت هدومها وحطتها في الشنطة

بصله جمال بكره وقاله ايوة بتحضر شنطتها وخارجة وقطع كلامه خروج رهف من قوضتها وهيا شايلة شنطتها ودموعها مغرقة وشها وبصلها رعد بغموض وبعدين بص للمأذون وقاله بامر اكتب يلا
كانت واقفة تايهة حاسة انه مش بيتكتب كتابها لا بيتحكم عليها بالمۏت بصت لرعد بكره وحقد واتمنت لو انها مكنتش قابلته وافتكرت اللي حصل وكان السبب في اللي هيا فيه دلوقتي فلاش بااااك
كانت واقفة في الڤيلا بتاعت صحبتها وبتبص للمكان حواليها بانبهااار حاسة انها في فيلم من الافلام اللي بتشوفها في التلفزيون اول مرة تدخل مكان زي ده وبصت علي فستانها اللي باين عليه انه قديم ولانها مكنش عندها غيره عشان تحضر بيه وكانت مكسوفة

انت في الصفحة 1 من صفحتين