إي اللي جابك فرحي
انت في الصفحة 2 من صفحتين
آي حقد أو غل أو حتي غيرة أنا أه حبيت مروان جدا بس حبه في قلبي إنتهي وعمرى مابوحت بيه لآي حد ورغم كدا ياسمين كانت عارفة بحبي ليه إفتكرت لما هي لمحتلي إن هي عارفة ولما جه يتقدم فكرته هيتقدملي أنا وكنت مبسوطة جدا ولكن صعقټ لما لاقيته جاي يتقدم لأختي وللغرابة إن أختي كانت عارفة وكانت مبسوطة!!
قولت يمكن هي بتحبه من قبلي وخلاص ربنا يسعدها لكن تتهمني إتهام زي دا وتطردني من فرحها دا اللي مكنتش متوقعاه نهائي والصدمات بتجيلي كتير أوي من أقرب حد ليا واللي هي للأسف أختي سرحت لما كنا بنتكلم عنه
كنا قاعدين علي السرير وبنتفرج علي فيلم وفاجأتني بسؤلها
بقولك اي شوفتي الواد مروان الحليوة اللي بيشتغل في نفس الشركة اللي بيشتغل فيها بابا دا
جاوبتها بتوتر
أه ماله
اممم مش عينك منه ولا حاجة أصل بسوف نظرات إعجاب من عينك كتير
أتوترت وبصيتلها وقولت بسرعه
لأ لأ لأ أنتي اكيد بيتهيألك
لأ مش بيتهيألي أنا متأكدة دانا أختك هو أنا غريبة عنك
بصيتلي بخبث وقالت
يعني بتحبيه
مردتش عليها وإكتفيت بإبتسامة
بااااك
نفضت الأفكار عن راسي وقولت
يمكن كانت بتسأل عشان تعرف إذا كنت بحبه او لا عشان لو بحبه تبعد عنه ويمكن عشان مردتش عليها وافقت بيه!
كنت بقول الكلام دا لنفسي بقنع نفسي بيه بس حتي لو يعني هي مفهمتش من الإبتسامة إي برضوا اللي هيخليها تقولي كدا
كنتي فين ياأستاذة?
كنت قاعدة شوية علي النيل يابابا ومخدتش بالي من الوقت
جات ماما وقالت
إي يابنتي كل دا قلقت عليكي إنتي مشيتي إمتي أصلا
رد عليها بابا قبل ماأرد وقال
أنا اللي خليت بنتك تمشي بعد اللي كانت عايزة تعمله
قصدك اي بالكلام اللي بتقوله دا ياعز
قصدي إن بنتك
بصيت لبابا پصدمة وإتلاقيت قلم نزل علي وشي من ماما و
يتبع
القصه كامله فى التعليقات