ظل العمده 4 بقلم زهرة الربيع
انت في الصفحة 1 من صفحتين
ظل العمده 4 معقوله دي البنت اللي كانت بالعبايه من شويه فضل يبصلها باعجاب وبلع ريقه بارتباك شديد وقرب منها جامد وقال ايه ده يا بت ده انتي اللي عمده وعمدة العمد كمان
بتول ابتسمت بكسوف وحمدان شدها علبه بقوه وقال شوفي انسى اللي قولته كله انا نفسي نسيته انت ما تتسابيش واصل
بتول ضحكت برقه وقالت بس احنا اتفقنا
بتول قالت بابتسامه وبعدين يا عمده هملني بقى
حمدان حاوطها بقوه وقال ههملك بس اديني دقيقتين دقيقتين بس
هزت رسها بالموافقه بتوتر
وهو مشي ايده على شعرها وقرب منها في لحظه جميله قوي بنهم
بتول مكانتش عارفه تعمل ايه وهو سند جبينه على جبينها وقال بهمس مقادرش يا بت مقادرش واصل
بتول كانت بترتجف من الخۏف بس قالت انا انا مرتك و وحقك يا عمده
حمدان حتوطها بايديه وقرب منها تاني وهو مش قادر يوقف مشاعره ابدا ولا يسيطر على اعصابه لحد ما بقت مراته بالفعل
بعد شويه كانت نايمه جنبه و كان بيشرب سېجاره ومبسوط جدا
بتول كانت مكسوفه جدا ومنزله عيونها قالت لا ما عاوزاش ومتكلمنيش دلوقتي مقدراش ارد واصل
حمدان ضحك جامد وقال مقدراش ليه هو انا جيت جار لسانك
بتول قالت بكسوف لا لساني زين بس مكسوفه بجد والنبي يا حمدان مكسوفه قوي
حمدان بص لعيونها وقال قولي حمدان تاني كده طالعه كيف الشهد من بقك
حمدان اخذ نفس باستمتاع و بص لها وقال زي العسل يا بت كل حاجه فيكي زي العسل
بتول ابتسمت برقه ورفعت عيونها ليه وقالت بارتباك شديد هو انت هتفضل احم يعني هتفضل متجوزني لمېته هترجعني ليهم مېته
حمدان بص لها باستغراب واهتمام شديد وقال ارجعك ارجعك ليه هو انا لو كنت ناوي اسيبك اتجوزتك ليه
قاطعها وقال بابتسامه انا صوح اتجوزتك عشان امنك عشان ابن عمك الحيوان مد يده عليكي وانتي في داري وفي حمايتي بس انتي بقيتي مراتي خلاص و بعد كل اللي حصل بينا من شويه بتسالي مېته هسيبك كيف
نزلت عيونها بكسوف وقالت اللي حصل من شويه ده طبيعي انت راجل وانا حلالك وكيف ما قلت بقا لك وقت محروم يعني طبيعي تعملي كده ويمكن بعديها ټندم
حمدان ضحك جامد وطفى السېجاره وبص لها وقال انا عمري ما اعمل حاجه اندم عليها بصيلي يا بتول
بتول بصت له بارتباك شديد و هو مرر ابهامه على خدها