قصة هاتعجبكم أغترب شابا يدعى اكرم الى احد الدول
انت في الصفحة 1 من صفحتين
قصة هاتعجبكم
أغترب شابا يدعى اكرم الى احد الدول . مع أولاد خالته الثلاثة . وبعد أيام قليلة من البحث عن عملا ..أخيرا أستطاع الشاب اكرم أن يعمل مع أحد التجار موظف حارس أمني .براتب جيد ومناسبا
ولم يجد الأخوة الثلاثه عن عمل حيث كانوا يخرجون للبحث عن العمل في الصباح ويعودون الى العزبه في الظهيرة ..ولكن دون فائدة
فكان اكرم الوحيد من بينهما الذي يعمل .وكان هو من يدفع ثمن الطعام والمسكن بنيابة عنهما
وبعد ثلاثة أشهر أستطاع الشاب اكرم أن يكسب بأمانته وأخلاقه ثقة الرجل الذي يعمل لديه ..حيث كان الرجل قد أحب اكرم بشدة وأصبح يعاملة بكل أحترام وطيبة
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
فلم يعترض الرجل. وأخبره أن يأتي بهم غدا الى المنزل لكي يوزع عليهم العمل. من الرغم أنه ليس بحاجه الى عمالا ولكن كان يريد أن يلبي طلبه ويساعدهم
وفي اليوم التالي. حضر اكرم برفقة الأخوة الثلاثة الى منزل الرجل ..وقام الرجل بتوزيع الاعمال بينهما ..وبداء في العمل وبعد شهر قبض اكرم راتبه وراتبهما ايضا..
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
وعندما جاء صاحب السكن يريد المال. فقام اكرم بدفع المال بمفردة وليس هذا فحسب بل أنفق اكرم كل راتبه عليهما. ولم يطلب منهما أن يشاركونه في الٳجارات والمصاريف اليومية ..لقد كان يقول أن هذا راتبهما الأول منذ دخولنا الى هنا
هكذا كان يفكر أكرم وكان كثير التعاطف مهما ..وفي أحد الأيام أتصلت والدة أكرم
فقالت له لماذا لم تعد ترسل المال يا بني وأنت تعلم أننا ليس لنا هنا غيرك بعد الله. وقد نفذ الزاد وأنتهت المواد ولا يوجد لدينا ما يسد جوعنا يا بني
فقال اكرم حسنا حسنا يا
امي سأطلب من أولاد خالتي أن يسلفاني بعض المال