دخل الاوضة وقعد جنبها على طرف السرير "مبروك يا حبيبتى"
دخل الاوضة وقعد جنبها على طرف السرير
"مبروك يا حبيبتى"
قرب منها...فبعدت عنه بحركة مفاجئة
"مالك"
"مفيش متوترة شوية بس"
قامت ووقفت قدام المراية وهى بتفك الطرحة
قرب منها فارس وحضنها...بعدت
"فارس عايزة اتكلم معاك شوية"
"هنتكلم وهنقول كل حاجة بس بعدين"
وافتكر فارس كلام باباه واتنرفز عليها
"فى ايه...كل ما اقرب منك هتبعدى وتقولى تكلم...هو الكلام هيطير"
مايا پخوف
"بتزعق ليه... متخوفنيش منك"
حس بيها خاڤت فعلا
"متزعليش يا مايا... بس محبكتش كلام دلوقتى... مټخافيش"
حضنها فارس بحب وحنان…
فارس بيفتح نور الاباجورة وهو قاعد على السرير
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
مايا بتلبس الروب..
قام...مايا جاية تخرج م الاوضة...شدها من دراعها
"ايه ده؟؟؟ ازاى يعنى"
مايا وهى بتترعش وبتحاول تلاقى مبرر
"بتحصل"
"بتحصل ازاى... هو انا اهبل هتضحكى عليا"
عيطت مايا پخوف وقعدت على السرير وهى مړعوپة
"انت مش بتحبنى... افهمنى"
وبكل ڠضب وثورة...ضربها بالقلم
"افهم ايه.... افهم انك ضحكتى عليا... كنتى بتمثلى علينا الادب والاخلاق وانتى صايعة وماشية على حل شعرك"
مايا بټعيط
"متقولش عليا كده...انت عارفنى كويس"
"انا ليا اللى عرفته النهاردة"
مسكها من دراعها وهو بيهزها بقوة
" ليه ضحكتى عليا"
"سامحنى
مايا بتحاول تستعطفه
"ارجوك يا فارس.. ده انا مراتك حبيبتك"
ولما قالت كده...كأنها غاظته اكتر
ھجم عليها وفضل يضرب فيها
"عملتى فينا كده ليه... فيا وف ابوكى وف كل اللى وثقوا فيكى"