الخميس 31 أكتوبر 2024

القصة اللي

موقع أيام نيوز

القصة اللي هحكيهالكم حقيقية كل حرف فيها حصل ويشهد ربنا ان مفيش حرف من الحكاية دي من تأليفي.. الحكاية محصلتليش انا هي حصلت لجارتي ف نفس القرية اللي انا عايشة فيها, انا من الاقصر, واللي حصلت معاها القصة اسمها ( خديجة ) كانت بنت جميلة جدا ومحترمة جدا عمرها ما عملت مشاكل مع حد وهي وحيدة امها.
ابوها ماټ من وهي صغيرة يعني موعيتش عليه, عايشة مع امها في قرية بسيطة, هي في كلية تجارة وعشان تلاقي مصاريف الكلية ومصاريف علاج امها اللي مريضة بالسكر, كانت بتشتغل في مكتبه تحت العمارة اللي ساكنه فيها, صاحب المكتبة كان حد محترم جدا وكان معتبرها زي ابوها,.

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
كانت ( خديجة ) تخلص الكلية وترجع للبيت تاكلها لقمة وتلبس وبعدها تنزل للمكتبة, تفضل من بعد الضهر لحد الساعه 6 مساء, ترجع البيت تاكل وتحضر محاضرات تاني يوم ف الكلية وهكذا تاني يوم ترجع من الكلية ع المكتبة, ده هو روتين يومها كل يوم مبيختلفش خالص, لكن اختلف لما في يوم راحت للكلية ورجعت ع المكتبة, وبعد ما خلص يوم شغلها رجعت للبيت الساعة 6, ومن بعد رجعتها للبيت مظهرتش تاني! 3 ايام غابت ( خديجة ) عن الكلية وعن المكتبة وللسبب ده صاحب المكتبة راح لها عشان يطمن عليها.
طلع لشقتها وخبط كام خبطه ع الباب ومحدش فتح الباب ولما سال الجيران قالوا انهم مشفوش خديجة ولا حتي امها خرجت من الشقة بقالهم 3 ايام؟! 
في اللحظة دي صاحب المكتبة شم ريحة عفن جاية من الشقة! فقلق جدا ان يكون حصلهم حاجة... 
فهنا قرر انه يبلغ الشرطة لان مينفعش هو يفتح الشقة...
وكانت المفاجأة التي صدمت الجميع .. يتبع 
القصة كامله في التعليقات