ي بوي انا
ي بوي انا اقدر احميها من غير جواز انت ناسي انا ابق مين!!
رد والده باحكام" احنا ملناش حق عليها ياولدي اعمامها ليهم الحق اكتر مننا ولو عايزين يخدوها القانون في صفهم ويقدروا يقولوا اننا خاطفينها اما لو اتجوزتها مش هيقدرو يعملو حاجة عشان محدش بيخطف مراته يافهد وبعدين انا قولت كلمة يبقي تتسمع من تم ساكت
فهد : مفهوم يابوي بس اشمعنا اني ما هشام موجود مايتجوزها هو
هشام بسرعة : لاه عمي قال فهد يبقي هو فهد
سالم : كفياكو كلام هشام لسه مخلص دراسة قريب يعني مبناش نفسه ميقدرش يشيل مسؤليه وانا قولت كلمة كتب كتابك انت وحياة النهاردة خلص الكلام
" سالم قام وفهد راح اوضته بضيق بس من جواه في سعادة هو مش عارف سببها
وهايدي كانت في ڼار في قلبها وحاولت تداريها بصت لحياة باستحقار وراحت اوضتها
جميلة خدت سعدية توصلها اوضتها
حياة : هيا مين البت اللي شبه السلعوة دي
اية بتكتم ضحكتها : ههه مش فكراها ولا ايه دي هايدي بنت عم محمود
حياة : مشوفتهاش من زمان وكمان متكلمتش معاها كتير زيكو احنا كنا بنتكلم فيديو كول كتير لحد ما الست ياسمين بدأت تطنشنا
ياسمين سرحانة وعنيها مليانة زعل وحزن
حياة بصوت عالي : يااااااااسمين
ياسمين انتبهت ليها : هااه نعم بتناديني
حياة : لا ابدا ياختي دا انا صوتي راح والهانم مش هنا
ياسمين : معلش مسمعتكيش ياخيتي
حياة باستغراب : مالك ياياسمين انتي كويسة
ايه بتوتر وبتداري ع الموضوع : طب مش يلا ياعروسة ولا ايه عشان تجهزي كتب كتابك كمان شوية
ايه شدتهم من ايدهم وراحو اوضة ايه وياسمين وبدأو يجهزو حياة وطبعا طلبو ليها فستان جديد وحطت لمسات صغيرة من الميكب زادتها جمال وكانت زي الاميرات
ايه وياسمين بصولها باعجاب وجميلة وسعدية حضونها وانبهروا من جمالها اما هايدي كانت بتبص عليها بكره وحقد
نزلوا تحت كان المأذون قاعد وجنبه فهد وسالم ومحمود فهدلما شافها مقدرش ينزل عينه من عليها
"بارك الله لكما وبارك عليكما وجمع بينكما في خير"
قرب منها ببرود وحضنها بهدؤ
فهد بجدية وهمس ليها : مش تفرحي قوي ده عشان الناس متشكش في حاجة
سالم للبنات : خدوا العروسة لأوضة الحريم وانت يافهد تعالي نقعد مع الرجالة في الجنينة
البنات قعدوا مع بعض ورقصوا كتير والرجالة كمان قعدو في الجنينة واحتفلو بجواز ابن كبير البلد اكبر ابناء عيلة المنياوي
ولحد ما اخيرا الاحتفال خلص وكل واحد راح بيته
سالم بجدية : اطلع ارتاح عشان بكرة هتسافر تجيب عمتك من مصر عشان تعيش اهنيه
فهد بطاعة : حاضر يابوي
........ في اوضة فهد وحياة.........
كانت واقفة قدام المراية وبتبص ع نفسها والحالة اللي وصلت ليها اتجوزت وامها وابوها مش معاها وكمان من واحد مبيحبهاش ولا هيا بتحبه دموعها نزلت پقهر
فجأة سمعت صوت ضړب ڼار تحت اتخضت فتحت باب اوضتها وطلعت برة وفجأة.............
لقراءه باقي الاجزاء موجود في اول تعليق 👇❤